Loading...
error_text
موقع مكتب سماحة آية الله العظمى الشيخ الصانعي مُدّ ظِلّه العالي :: مكتبة دينية
حجم الحرف
۱  ۲  ۳ 
التحميل المجدد   
موقع مكتب سماحة آية الله العظمى الشيخ الصانعي مُدّ ظِلّه العالي :: في مَكارِمِ الاَْخْلاقِ وَمَرْضِيِّ الاَْفْعالِ

في مَكارِمِ الاَْخْلاقِ وَمَرْضِيِّ الاَْفْعالِ اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَبَلِّغْ بِايماني اَكْمَلَ الاْيمانِ، وَاجْعَلْ يَقيني اَفْضَلَ الْيَقينِ، وَانْتَهِ بِنِيَّتي اِلى اَحْسَنِ النِّيّاتِ، وَبِعَمَلي اِلى اَحْسَنِ الاَْعْمالِ.

اَللّهُمَّ وَفِّرْ بِلُطْفِكَ نِيَّتي، وَصَحِّحْ بِما عِنْدَكَ يَقيني، وَاسْتَصْلِحْ بِقُدْرَتِكَ ما فَسَدَ مِنّي.

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَاكْفِني ما يَشْغَلُنِي الاِْهْتِمامُ بِهِ، وَاسْتَعْمِلْني بِما تَسْأَلُني غَداً عَنْهُ، وَاسْتَفْرِغْ اَيّامي فيما خَلَقْتَني لَهُ، وَاَغْنِني وَاَوْسِعْ عَلَيَّ في رِزْقِكَ، وَلا تَفْتِنّي بِالنَّظَرِ، وَاَعِزَّني وَلا تَبْتَلِيَنّي بِالْكِبْرِ، وَعَبِّدْني لَكَ وَلا تُفْسِدْ عِبادَتي بِالْعُجْبِ، وَاَجْرِ لِلنّاسِ عَلى يَدِيَ الْخَيْرَ وَلا تَمْحَقْهُ بِالْمَنِّ، وَهَبْ لي مَعالِيَ الاَْخْلاقِ، وَاعْصِمْني مِنَ الْفَخْرِ.

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَلا تَرْفَعْني فِي النّاسِ دَرَجَةً اِلاّ حَطَطْتَني عِنْدَ نَفْسي مِثْلَها، وَلا تُحْدِثْ لي عِزّاً ظاهِراً اِلاّ اَحْدَثْتَ لي ذِلَّةً باطِنَةً عِنْدَ نَفْسي بِقَدَرِها.

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَمَتِّعْني بِهُدىً صالِح لا اَسْتَبْدِلُ بِهِ، وَطَريقَةِ حَقٍّ لا اَزيغُ عَنْها، وَنِيَّةِ رُشْد لا اَشُكُّ فيها، وَعَمِّرْني ما كانَ عُمْري بِذْلَةً في طاعَتِكَ، فَاِذا كانَ عُمْري مَرْتَعاً لِلشَّيْطانِ فَاقْبِضْني اِلَيْكَ قَبْلَ اَنْ يَسْبِقَ مَقْتُكَ اِلَيَّ، اَوْ يَسْتَحْكِمَ غَضَبُكَ عَلَيَّ.

اَللّهُمَّ لا تَدَعْ خَصْلَةً تُعابُ مِنّي اِلاّ اَصْلَحْتَها، وَلا عآئِبَةً اُؤَنَّبُ بِها اِلاّ حَسَّنْتَها، وَلا اُكْرُومَةً فِيَّ ناقِصَةً اِلاّ اَتْمَمْتَها.

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَاَبْدِلْني مِنْ بِغْضَةِ اَهْلِ الشَّنَآنِ الْمَحَبَّةَ، وَمِنْ حَسَدِ اَهْلِ الْبَغْي الْمَوَدَّةَ، وَمِنْ ظِنَّةِ اَهْلِ الصَّلاحِ الثِّقَةَ، وَمِنْ عَداوَةِ الاَْدْنَيْنَ الْوَلايَةَ، وَمِنْ عُقُوقِ ذَوِي الاَْرْحامِ الْمَبَرَّةَ، وَمِنْ خِذْلانِ الاَْقْرَبينَ النُّصْرَةَ، وَمِنْ حُبِّ الْمُدارينَ تَصْحيحَ الْمِقَةِ، وَمِنْ رَدِّ الْمُلابِسينَ كَرَمَ الْعِشْرَةِ، وَمِنْ مَرارَةِ خَوْفِ الظّالِمينَ حَلاوَةَ الاَْمَنَةِ.

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَاجْعَلْ لي يَداً عَلى مَنْ ظَلَمَني، وَ لِساناً عَلى مَنْ خاصَمَني، وَظَفَراً بِمَنْ عانَدَني، وَهَبْ لي مَكْراً عَلى مَنْ كايَدَني، وَقُدْرَةً عَلى منِ اضْطَهَدَني، وَتَكْذيباً لِمَنْ قَصَبَني، وَسَلامَةً مِمَّنْ تَوَعَّدَني، وَوَفِّقْني لِطاعَةِ مَنْ سَدَّدَني، وَمُتابَعَةِ مَنْ اَرْشَدَني.

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَسَدِّدْني لاَِنْ اُعارِضَ مَنْ غَشَّني بِالنُّصْحِ، وَاَجْزِيَ مَنْ هَجَرَني بِالْبِرِّ، وَاُثيبَ مَنْ حَرَمَني بِالْبَذْلِ، وَاُكافِيَ مَنْ قَطَعَنى بِالصِّلَةِ، وَاُخالِفَ مَنِ اغْتابَني اِلى حُسْنِ الذِّكْرِ، وَاَنْ اَشْكُرَ الْحَسَنَةَ، وَاُغْضِيَ عَنِ السَّيِّئَةِ.

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِه، وَحَلِّني بِحِلْيَةِ الصّالِحينَ، وَاَلْبِسْني زينَةَ الْمُتَّقينَ، في بَسْطِ الْعَدْلِ، وَكَظْمِ الْغَيْظِ، وَاِطْفآءِ النّآئِرَةِ، وَضَمِّ اَهْلِ الْفُرْقَةِ، وَاِصْلاحِ ذاتِ الْبَيْنِ، وَاِفْشآءِ الْعارِفَةِ، وَسَتْرِة الْعآئِبَةِ، وَلينِ الْعَريكَةِ، وَخَفْضِ الْجَناحِ، وَحُسْنِ السّيرَةِ، وَسُكُونِ الرّيحِ، وَطيبِ الْمُخالَقَةِ، وَالسَّبْقِ اِلَى الْفَضيلَةِ، وَ ايثارِ التَّفَضُّلِ، وَتَرْكِ التَّعْييرِ، وَالاِْفْضالِ عَلى غَيْرِ الْمُسْتَحَقِّ، وَالْقَوْلِ بِالْحَقِّ وَاِنْ عَزَّ، وَاسْتِقْلالِ الْخَيْرِ وَاِنْ كَثُرَ مِنْ قَوْلي، وَفِعْلي، وَاسْتِكْثارِ الشَّرِّ وَاِنْ قَلَّ مِنْ قَوْلي وَفِعْلي، وَاَكْمِلْ ذلِكَ لي بِدَوامِ الطّاعَةِ، وَلُزُومِ الْجَماعَةِ، وَرَفْضِ اَهْلِ الْبِدَعِ، وَمُسْتَعْمِلِ الرَّأْي الُْمخْتَرَعِ.

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَاجْعَلْ اَوْسَعَ رِزْقِكَ عَلَيَّ اِذا كَبِرْتُ، وَاَقْوى قُوَّتِكَ فِيَّ اِذا نَصِبْتُ، وَلا تَبْتَلِيَنّي، بِالْكَسَلِ عَنْ عِبادَتِكَ، وَلاَ الْعَمى عَنْ سَبيلِكَ، وَلا بِالتَّعَرُّضِ لِخِلافِ مَحَبَّتِكَ، وَلا مُجامَعَةِ مَنْ تَفَرَّقَ عَنْكَ، وَلا مُفارَقَةِ مَنِ اجْتَمَعَ اِلَيْكَ.

اَللّهُمَّ اجْعَلْني اَصُولُ بِكَ عِنْدَ الضَّرُورَةِ، وَاَسْأَلُكَ عِنْدَ الْحْاجَةِ، وَاَتَضَرَّعُ اِلَيْكَ عِنْدَ الْمَسْكَنَةِ، وَلا تَفْتِنّي بِالاِْسْتِعانَةِ بِغَيْرِكَ اِذَا اضْطُرِرْتُ، وَلا بِالْخُضُوعِ لِسُؤالِ غَيْرِكَ اِذَا افْتَقَرْتُ، وَلا بِالتَّضَرُّعِ اِلى مَنْ دُونَكَ اِذا رَهِبْتُ، فَاَسْتَحِقَّ بِذلِكَ خِذْلانَكَ وَمَنْعَكَ وَاِعْراضَكَ، يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ.

اَللّهُمَّ اجْعَلْ ما يُلْقِي الشَّيْطانُ في رُوعي مِنَ الَّتمَنّي وَالتَّظَنّي وَالْحَسَدِ ذِكْراً لِعَظَمَتِكَ، وَتَفَكُّراً في قُدْرَتِكَ، وَتَدْبيراً عَلى عَدُوِّكَ، وَما اَجْرى عَلى لِساني مِنْ لَفْظَةِ فُحْش اَوْ هُجْر اَوْ شَتْمِ عِرْض اَوْ شَهادَةِ باطِل اَوِ اغْتِيابِ مُؤْمِن غائِب اَوْ سَبِّ حاضِر وَما اَشْبَهَ ذلِكَ نُطْقاً بِالْحَمْدِ لَكَ، وَاِغْراقاً فِي الثَّناءِ عَلَيْكَ، وَذَهاباً في تَمْجيدِكَ، وَشُكْراً لِنِعْمَتِكَ، وَاعْتِرافاً بِاِحْسانِكَ، وَاِحْصاءً لِمِنَنِكَ.

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَلا اُظْلَمَنَّ وَاَنْتَ مُطيقٌ لِلدَّفْعِ عَنّي، وَلا اَظْلِمَنَّ وَاَنْتَ الْقادِرُ عَلَى الْقَبْضِ مِنّي، وَلا اَضِلَّنَّ وَقَدْ اَمْكَنَتْكَ هِدايَتي، وَلا اَفْتَقِرَنَّ وَمِنْ عِنْدِكَ وُسْعي، وَلا اَطْغَيَّنَ وَ مِنْ عِنْدِكَ وُجْدي.

اَللّهُمَّ اِلى مَغْفِرَتِكَ وَفَدْتُ، وَاِلى عَفْوِكَ قَصَدْتُ، وَاِلى تَجاوُزِكَ اشْتَقْتُ، وَبِفَضْلِكَ وَثِقْتُ، وَلَيْسَ عِنْدي ما يُوجِبُ لي مَغْفِرَتَكَ، وَلا في عَمَلي ما اَسْتَحِقُّ بِهِ عَفْوَكَ، وَمالي بَعْدَ اَنْ حَكْمَتُ عَلى نَفْسي اِلاّ فَضْلُكَ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَتَفَضَّلْ عَلَيَّ.

اَللّهُمَّ وَاَنْطِقْني بِالْهُدى، وَاَلْهِمْني التَّقْوى، وَوَفِّقْني لِلَّتي هِيَ اَزْكى، وَاسْتَعْمِلْني بِما هُوَ اَرْضى. اَللّهُمَّ اسْلُكْ بِيَ الطَّريقَةَ الْمُثْلى، وَاجْعَلْني عَلى مِلَّتِكَ اَمُوتُ وَاَحْيا.

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَمَتِّعْني بِالاِْقْتِصادِ، وَاجْعَلْني مِنْ اَهْلِ السَّدادِ، وَمِنْ اَدِلَّةِ الرَّشادِ، وَمِنْ صالِحِ الْعِبادِ، وَارْزُقْني فَوْزَ الْمَعادِ، وَسَلامَةَ الْمِرْصادِ.

اَللّهُمَّ خُذْ لِنَفْسِكَ مِنْ نَفْسي ما يُخَلِّصُها، وَاَبْقِ لِنَفْسي مِنْ نَفْسي ما يُصْلِحُها، فَاِنَّ نَفْسي هالِكَةٌ اَوْ تَعْصِمَها.

اَللّهُمَّ اَنْتَ عُدَّتّي اِنْ حَزِنْتُ، وَاَنْتَ مُنْتَجَعي اِنْ حُرِمْتُ، وَبِكَ اسْتِغاثَتي اِنْ كَرِثْتُ، وَعِنْدَكَ مِمّا فاتَ خَلَفٌ، وَلِما فَسَدَ صَلاحٌ، وَفيما اَنْكَرْتَ تَغْييرٌ، فَامْنُنْ عَلَيَّ قَبْلَ الْبَلآءِ بِالْعافِيَةِ، وَقَبْلَ الطَّلَبِ بِالْجِدَةِ، وَقَبْلَ الضَّلالِ بِالرَّشادِ، وَاكْفِني مَؤُنَةَ مَعَرَّةِ الْعِبادِ، وَهَبْ لي اَمْنَ يَوْمِ الْمَعادِ، وَامْنِحْني حُسْنَ الاِْرْشادِ.

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَادْرَأْ عَنّي بِلُطْفِكَ، وَاغْذُني بِنِعْمَتِكَ، وَاَصْلِحْني بِكَرَمِكَ، وَداوِني بِصُنْعِكَ، وَاَظِلَّني في ذَراكَ، وَجَلِّلْني رِضاكَ، وَوَفِّقْني اِذَا اشْتَكَلَتْ عَلَيَّ الاُْمُورِ لاَِهْداها، وَاِذا تَشابَهَتِ الاَْعْمالُ لاَِزْكاها، وَاِذا تَناقَضَتِ الْمِلَلُ لاَِرْضاها.

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَتَوِّجْني بِالْكِفايَةِ، وَ سُمْني حُسْنَ الْوِلايَةِ، وَهَبْ لي صِدْقَ الْهِدايَةِ، وَلا تَفْتِنّي بِالسَّعَةِ وَامْنِحْني حُسْنَ الدَّعَةِ، وَلا تَجْعَلْ عَيْشي كَدّاً كَدّاً، وَلا تَرُدَّ دُعائي عَلَيَّ رَدّاً، فَاِنّي لا اَجْعَلُ لَكَ ضِدّاً، وَلا اَدْعُو مَعَكَ نِدّاً.

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَامْنَعْني مِنَ السَّرَفِ، وَحَصِّنْ رِزْقي مِنَ التَّلَفِ، وَوَفِّرْ مَلَكَتي بِالْبَرَكَةِ فيهِ، وَاَصِبْ بي سَبيلَ الْهِدايَةِ لِلبِرِّ فيما اُنْفِقُ مِنْهُ.

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَاكْفِني مَؤُونَةَ الاِْكْتِسابِ، وَارْزُقْني مِنْ غَيْرِ احْتِساب، فَلا اَشْتَغِلَ عَنْ عِبادَتِكَ بِالطَّلَبِ، وَلا اَحْتَمِلَ اِصْرَ تَبِعاتِ الْمَكْسَبِ.

اَللّهُمَّ فَاَطْلِبْني بِقُدْرَتِكَ ما اَطْلُبُ، وَاَجِرْني بِعِزَّتِكَ مِمّا اَرْهَبْ.

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَصُنْ وَجْهي بِاليَسارِ، وَلا تَبْتَذِلْ جاهي بِالاِْقْتارِ فَاَسْتَرْزِقَ اَهْلَ رِزْقِكَ، وَاَسْتَعْطِيَ شِرارَ خَلْقِكَ، فَاَفْتَتِنَ بِحَمْدِ مَنْ اَعْطاني، وَاَبْتَلِيَ بِذَمِّ مَنْ مَنَعَني، وَاَنْتَ مِنْ دُونِهِمْ وَلِيُّ الاِْعْطاءِ وَالْمَنْعِ.

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَارْزُقْني صِحَّةً في عِبادة، وَفَراغاً في زَهادَة، وَعِلْماً فِي اسْتِعْمال، وَوَرَعاً في اِجْمال.

اَللّهُمَّ اخْتِمْ بِعَفْوِكَ اَجَلي، وَحَقِّقْ في رَجآءِ رَحْمَتِكَ اَمَلي، وَسَهِّلْ اِلى بُلُوغِ رِضاكَ سُبُلي، وَحَسِّنْ في جَميعِ اَحْوالي عَمَلي.

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَنَبِّهْني لِذِكْرِكَ في اَوْقاتِ الْغَفْلَةِ، وَاسْتَعْمِلْني بِطاعَتِكَ في اَيّامِ الْمُهْلَةِ، وَانْهَجْ لي اِلى مَحَبَّتِكَ سَبيلاً سَهْلَةً، اَكْمِلْ لي بِها خَيْرَ الدُّنْيا وَالاْخِرَةِ.

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، كَاَفْضَلِ ما صَلَّيْتَ عَلى اَحَد مِنْ خَلْقِكَ قَبْلَهُ، وَاَنْتَ مُصَلٍّ عَلى اَحَد بَعْدَهُ، وَآتِنا فِي الدُّنْيا حَسَنَةً وَفِي الاْخِرَةِ حَسَنَةً، وَقِني بِرَحْمَتِكَ عَذابَ النّارِ.
العنوان اللاحق العنوان السابق




جميع الحقوق محفوظة لموقع آية الله العظمى الشيخ الصانعي .
المصدر: http://saanei.org