Loading...
ينبغي تفعيل javas cript لأجل استخدام الموقع.
error_text
الصفحة الرئيسية
الأخبار
انعكاسات
البيانات
الزيارات
اللقاءات
أخبار مكاتب العلماء
وجهات نظر صحفية
المكتبة
مكتبة عامة
کتب الفتوى
الكتب الفقهية
الخطابات
الفقه والحياة
مكتبة دينية
الدروس
دروس خارج الفقه
دروس خارج الأصول
متفرقات
السيرة
حياته
المسموعات
الصور
ألبوم الأفلام
الأسئلة الشرعية
إرسال الاسئلة الشرعية
صندوق الاستفتاءات
الاستفتاءات
الإجابة الحية
الاتصال بنا
الاتصال بنا
طلب اللقاء
الفارسية
الانجليزية
العربية
اردو
البحث
ولقد بلّغَ الرسول الأعظم رسالته السّماوية بالخُلُق العظيم والفِكر الوقّاد والموعظة الحَسنة والحِكمة البالغة
الخميس 20 جمادى الاول 1446
- Thurs, Nov 21, 2024
موقع مكتب سماحة آية الله العظمى الشيخ الصانعي مُدّ ظِلّه العالي :: مكتبة دينية
الصفحة الرئيسية
مكتبة دينية
>
>
حجم الحرف
۱
۲
۳
الموضوع :
مكتبة دينية
مكتبة عامة
موقع مكتب سماحة آية الله العظمى الشيخ الصانعي مُدّ ظِلّه العالي :: الصَّحيفَةُ الْكامِلَةُ السَّجادِيَّة
التعريف بكتاب
هوية الكتاب
الفهارس
مقدمة لمرجع الديني سماحة آية الله العظمى الشيخ يوسف الصانعي
الصَّحيفَةُ الْكامِلَةُ السَّجادِيَّة
إِذَا ابْتَدَأَ بِالدُّعاءِ بَدَأَ بِالتَّحميدِ لِلّهِ عَزَّوَجَلَّ وَ الثَّناءِ عَلَيْهِ فَقالَ:
بَعْدَ هذَا التَّحْميدِ فِي الصَّلاةِ عَلى رَسُولِ اللهِ(صلى الله عليه وآله)
فِي الصَّلاةِ عَلى حَمَلَةِ الْعَرْشِ وَكُلِّ مَلَك مُقَرَّب
فِي الصَّلاةِ عَلى اَتْباعِ الرُّسُلِ وَ مُصَدِّقيهِمْ
لِنَفْسِهِ وَلاَِهلِ وَلايَتِهِ
عِنْدَ الصَّباحِ وَالْمَساءِ
اِذا عَرَضَتْ لَهُ مُهِمَّةٌ اَوْ نَزَلَتْ بِهِ مُلِمَّةٌ وَعِنْدَ الْكَرْبِ
فِي الاِْسْتِعاذَةِ مِنَ الْمَكارِهِ وَ سَيِّىِء الاَْخْلاقِ وَمَذامِّ الاَْفْعالِ
فِي الاِْشْتِياقِ اِلى طَلَبِ الْمَغْفِرَةِ مِنَ اللهِ ـ جَلَّ جَلالَهُ ـ
فِي اللَّجَأِ اِلَى اللهِ تَعالى
بِخَواتِمِ الْخَيْرِ
فِي الاِْعْتِرافِ وَطَلَبِ التَّوْبَةِ اِلَى اللهِ تَعالى
في طَلَبِ الْحَوائِجِ اِلَى اللهِ تَعالى
اِذَا اعْتُدِيَ عَلَيْهِ اَوْرَاى مِنَ الظّالِمينَ ما لا يُحِبُّ
اِذا مَرَضَ اَوْ نَزَلَ بِهِ كَرْبٌ اَوْ بَلِيَّةٌ
اِذَا اسْتَقالَ مِنْ ذُنُوبِهِ، اَوْ تَضَرَّعَ في طَلَبِ الْعَفْوِ عَنْ عُيُوبِهِ
اِذا ذُكِرَ الشَّيْطانُ فَاسْتَعاذَ مِنْهُ وَ مِنْ عَداوَتِه وَكَيْدِهِ
اِذا دُفِعَ عَنْهُ ما يَحْذَر، اَوْ عُجِلَّ لَهُ مَطْلَبُهُ
عِنْدَ الاِْسْتِسْقاءِ بَعْدَ الْجَدْبِ
في مَكارِمِ الاَْخْلاقِ وَمَرْضِيِّ الاَْفْعالِ
اِذا اَحْزَنَهُ اَمْرٌ وَاَهَمَّتْهُ الْخَطايا
عِنْدَ الشِّدَّةِ وَالْجَهْدِ وَتَعَسُّرِ الاُْمُورِ
اِذا سَأَلَ اللهَ الْعافِيَةَ وَشُكْرَها
لاَِبَوَيْهِ(عليهما السلام)
لِوُلْدِهِ(عليهم السلام)
لِجِيْرانِهِ وَاَوْلِيائِهِ اِذا ذَكَرَهُمْ
لاَِهْلِ االثُّغُورِ
مُتَفَزِّعاً اِلَى اللهِ ـ عَزَّ وَجَلَّ ـ
اِذا قُتِّرَ عَلَيْهِ الرِّزْقُ
فِي الْمَعُونَةِ عَلى قَضاءِ الدَّيْنِ
في ذِكْرِ التَّوْبَةِ وَطَلَبِها
بَعْدَ الْفَراغِ مِنْ صَلاةِ اللَّيْلِ لِنَفْسِهِ فِي الاِْعْتِرافِ بِالذَّنْبِ
فِي الاِْسْتِخارَةِ
اِذَا ابْتُلِيَ اَوْ رَاَى مُبْتَلىً بِفَضيحَة بِذَنْب
فِي الرِّضا اِذا نَظَرَ اِلى اَصْحابِ الدُّنْيا
اِذا نَظَرَ اِلَى السَّحابِ وَالْبَرْقِ وَسَمِعَ صَوْتَ الرَّعْدِ
اِذَا اعْتَرَفَ بِالتَّقْصيرِ عَنْ تَأْدِيَةِ الشُّكْرِ
فِي الاِْعْتِذارِ مِنْ تَبِعاتِ الْعِبادِ وَمِنَ التَّقْصيرِ في حُقُوقِهِمْ وَفي فَكاكِ رَقَبَتِهِ مِنَ النّارِ
في طَلَبِ الْعَفْوِ وَالرَّحْمَةِ
اِذا نُعِيَ اِلَيْهِ مَيِّتٌ، اَوْ ذَكَرَ الْمَوْتَ
في طَلَبِ السِّتْرِ وَالْوَقايَةِ
عِنْدَ خَتْمِ الْقُرْآنِ
اِذا نَظَرَ اِلَى الْهِلالِ
اِذا دَخَلَ شَهْرُ رَمَضانَ
في وِداعِ شَهْرِ رَمَضانَ
في يَوْمِ الْفِطْرِ، اِذَا انْصَرَفَ مِنْ صَلاتِهِ قامَ قائِماً ثُمَّ اسْتَقْبَلَ الْقِبْلَةَ، وَفي يَوْمِ الْجُمُعَةِ، فَقالَ:
في يَوْمِ عَرَفَةَ
يَوْمَ الاَْضْحى وَيَوْمَ الْجُمْعَةِ
في دَفْعِ كَيْدِ الاَْعْداءِ، وَرَدِّ بَأْسِهِمْ
فِي الرَّهْبَةِ
فِي التَّضَرُّعِ وَالاِْسْتِكانَةِ
فِي الاِْلْحاحِ عَلَى اللهِ تَعالى
فِي التَّذَلُّلِ للهِ، عَزَّ وَجَلَّ
فِي اسْتِكْشافِ الْهُمُومِ
الصَّحيفَةُ الْكامِلَةُ السَّجادِيَّة
الكاتب :
الامام على بن الحسين(عليه السلام)
آخر تعديل :
2008/10/03
الصَّحيفَةُ الْكامِلَةُ السَّجادِيَّة
العنوان اللاحق
خدمات الموقع
العضوية في الصحيفة
تعليقات آر.إس.إس
خدمة الرسائل القصيرة
الإجابة الحية
الخيرة
الدروس الفقهية
الفكر