|
موضوع البحث في استماع الغيبة
البحث هنا في حرمة استماع الغیبة بما هو استماع لها، فلا ينافي جوازه للردّ. وبعبارة أخرى: أنّـه مختصّ بما إذا لم يكن للردّ، كما في جواهر الكلام،([1636]) وترك التقييد بعدم الردّ لبعض الأعلام مثل الشيخ الأعظم وسيّدنا الأستاذ (سلام الله عليهما)؛ کان لظهوره. ------------------ [1636]. اُنظر: جواهر الكلام 22: 71.
|