error_text
الموضوع :
صحيفة (اعتماد ملي في 18 من يوليو عام 2006)
المرجع المفكّر يوصي برجال الدين
ينبغي حفظ حرمة رجال الدين. هذا ما أوصى به آية الله العظمى الشيخ يوسف الصانعي، مشيراً بذلك إلى الحوادث التي حصلت في حرم السيدة المعصومة عند إلقاء الشيخ الرفسنجاني خطبة هناك. وهو حادث أثار حفيظة كبار أساتذة الحوزة العلمية في قم.
في لقائه السيد رحيمي خورشيد وند قائد قوات الشرطة في محافظة قم قال : الشذوذ الاجتماعي طبيعي في المجتمع لكن لا ينبغي اتخاذ نهج اللامبالاة تجاهه، وليعلم الجميع أن كلنا مسؤولون حسب الموقع، ولا يمكن لشخص أو مؤسسة واحدة حل المشاكل جميعها.
هذا المرجع الاصفهاني أصلاً في التاسعة والستين من عمره يصنّف ضمن العلماء الذين يسعون لايجاد العلاقة بين التعاليم الدينية مع مباني حقوق البشر. ومن نماذج ذلك لقائه مؤخراً بفريق آلفا التلفزيوني والذي صرّح فيه أنّ مشاكل حقوق البشر في ايران ناشئة أولاً عن وضع قوانين في ظل ظروف خاصة، وثانياً استبداد البعض في المجال التنفيذي والذين يسعون للتقدم بالاُمور من خلال العنف.
استطاع آية الله العظمى الصانعي بهمته والتوفيق الالهي أن ينال درجة الاجتهاد وهو في الثانية والعشرين من عمره، ومضافاً الى تلمّذه لدى الامام الخميني تلمّذ لدى أساتيذ كبار من قبيل السيد البروجردي والمحقق الداماد والاراكي وبدأ رسمياً بتدريس خارج الفقه (كتاب الزكاة) عام 1304الهجري أي (1925) من الميلاد وفي مدرسة حقاني (الشهيدين) ولا زالت تقريرات درسه التي كتبت بيد اثنين من تلامذته موجودة. التاريخ : 2006/06/08
تصفّح: 11505
ينبغي حفظ حرمة رجال الدين. هذا ما أوصى به آية الله العظمى الشيخ يوسف الصانعي، مشيراً بذلك إلى الحوادث التي حصلت في حرم السيدة المعصومة عند إلقاء الشيخ الرفسنجاني خطبة هناك. وهو حادث أثار حفيظة كبار أساتذة الحوزة العلمية في قم.
في لقائه السيد رحيمي خورشيد وند قائد قوات الشرطة في محافظة قم قال : الشذوذ الاجتماعي طبيعي في المجتمع لكن لا ينبغي اتخاذ نهج اللامبالاة تجاهه، وليعلم الجميع أن كلنا مسؤولون حسب الموقع، ولا يمكن لشخص أو مؤسسة واحدة حل المشاكل جميعها.
هذا المرجع الاصفهاني أصلاً في التاسعة والستين من عمره يصنّف ضمن العلماء الذين يسعون لايجاد العلاقة بين التعاليم الدينية مع مباني حقوق البشر. ومن نماذج ذلك لقائه مؤخراً بفريق آلفا التلفزيوني والذي صرّح فيه أنّ مشاكل حقوق البشر في ايران ناشئة أولاً عن وضع قوانين في ظل ظروف خاصة، وثانياً استبداد البعض في المجال التنفيذي والذين يسعون للتقدم بالاُمور من خلال العنف.
استطاع آية الله العظمى الصانعي بهمته والتوفيق الالهي أن ينال درجة الاجتهاد وهو في الثانية والعشرين من عمره، ومضافاً الى تلمّذه لدى الامام الخميني تلمّذ لدى أساتيذ كبار من قبيل السيد البروجردي والمحقق الداماد والاراكي وبدأ رسمياً بتدريس خارج الفقه (كتاب الزكاة) عام 1304الهجري أي (1925) من الميلاد وفي مدرسة حقاني (الشهيدين) ولا زالت تقريرات درسه التي كتبت بيد اثنين من تلامذته موجودة. التاريخ : 2006/06/08
تصفّح: 11505
خدمات الموقع 
الفكر
