با توجه به اختلاف روايات، دو قول در مسأله وجود دارد:

1. عدم حجيت و عدم قبول شهادت زنان كه مختار علمايى همچون شيخ مفيد،[1] شيخ طوسى در الخلاف،[2] سلار،[3] ابن حمزه،[4] ابن ادريس[5] و نجيب الدين[6] و ظاهر كلام علاّمه در تحرير[7]است.

2. حجيت و قبول شهادت زنان در نكاح كه علمايى همچون صدوقين،[8]و[9] ابن جنيد،[10] شيخ در المبسوط[11] و دو كتاب روايى اش تهذيب[12] و الاستبصار[13] و ابوالصلاح،[14] ابن زهرة[15] و محقق در شرايع الاسلام،[16] علامه در قواعد و ارشاد،[17] فخر المحققين در ايضاح،[18] شهيد در الدروس[19] و غير آنها از متأخران، بلكه اكثر اصحاب ـ همان طور كه شهيد در مسالك[20] فرموده ـ قايل به اين قول هستند، بلكه ابن زهره[21] ادعاى اجماع بر اين قول نموده است.

--------------------------------------------------------------------------------

[1]. المقنعة، ص 727.

[2]. الخلاف، ج 6، ص 252، المسأله 4.

[3]. المراسم، ص 233.

[4]. الوسيلة، ص 222.

[5]. السرائر، ج 2، ص 139.

[6]. الجامع للشرايع، ص 542.

[7]. التحرير، ج 5، ص 267.

[8]. حكاه عن على بن محمد(والد الصدوق) فى المختلف، ج 8، ص 480، مسأله 74.

[9]. المقنع، ص 402.

[10]. مجموعة فتاوى ابن جنيد، ص 327.

[11]. المبسوط، ج 8، ص 172.

[12]. تهذيب الأحكام، ج 6، ص 280.

[13]. الاستبصار، ج 3، ص 25.

[14]. الكافى فى الفقه، ص 439.

[15]. غنية النزوع، ص 439.

[16]. شرايع الاسلام، ج 4، ص 125.

[17]. قواعد الاحكام، ج 3، ص 499؛ ارشاد الأذهان، ج 2، ص 159.

[18]. الايضاح، ج 4، ص 432.

[19]. الدروس، ج 2، ص 137.

[20]. مسالك، ج 10، ص 252.

[21]. غنية النزوع، ص 439.